Şualar

Şualar, Dokuzuncu Şuâ, 241. sayfadasınız.

Dokuzuncu Şuâ
(Onuncu Sözün mühim bir zeyli ve lâhikasının birinci parçası)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ * يُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَيُحْيِى اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ اِذَۤا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُۤوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ خَلْقُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَاخْتِلاَفُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَۤاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَۤاءِ مَۤاءً فَيُحْيِى بِهِ اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ اَنْ تَقُومَ السَّمَۤاءُ وَاْلاَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ اِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ اْلاَرْضِ اِذَۤا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ * وَلَهُ مَنْ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ * وَهُوَ الَّذِى يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ اْلاَعْلٰى فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ *
1

Dokuzuncu Şuâ (Onuncu Sözün mühim bir zeyli ve lâhikasının birinci parçası) بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ * يُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَيُحْيِى اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ اِذَۤا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُۤوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ خَلْقُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَاخْتِلاَفُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَۤاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَۤاءِ مَۤاءً فَيُحْيِى بِهِ اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ اَنْ تَقُومَ السَّمَۤاءُ وَاْلاَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ اِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ اْلاَرْضِ اِذَۤا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ * وَلَهُ مَنْ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ * وَهُوَ الَّذِى يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ اْلاَعْلٰى فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * 1