Sözler

Sözler, On Üçüncü Reşha, 327. sayfadasınız.

Şah-ı Geylânî, Şah-ı Nakşibend, İmam-ı Gazâlî, İmam-ı Rabbânî gibi milyonlar münevver meyveler veriyor.
Meşhudâtımızın tafsilâtını başka vakte tâlik edip, o mu'ciznümâ ve hidayet-edâya, bir kısım kat'î mu'cizâtına işaret eden bir salâvat getirmeliyiz.
عَلٰى مَنْ اُنْزِلَ عَلَيْهِ الْفُرْقَانُ الْحَكِيمُ مِنَ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ * مِنَ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ * سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ بِعَدَدِ حَسَنَاتِ اُمَّتِهِ * عَلٰى مَنْ بَشَّرَ بِرِسَالَتِهِ التَّوْرٰيةُ وَاْلاِنْجِيلُ وَالزَّبُورُ * وَبَشَّرَ بِنُبُوَّتِهِ اْلاِرْهَاصَاتُ وَهَوَاتِفُ الْجِنِّ وَاَوْلِيَۤاءُ اْلاِنْسِ وَكَوَاهِنُ الْبَشَرِ * وَانْشَقَّ بِاِشَارَتِهِ الْقَمَرُ * سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَسَلاَمٍ بِعَدَدِ اَنْفَاسِ اُمَّتِهِ * عَلٰى مَنْ جَۤائَتْ لِدَعْوَتِهِ الشَّجَرُ، وَنَزَلَ سُرْعَةً بِدُعَۤائِهِ الْمَطَرُ، وَاَظَلَّتْهُ الْغَمَامَةُ مِنَ الْحَرِّ * وَشَبِعَ مِنْ صَاعٍ مِنْ طَعَامِهِ مِاٰۤتٌ مِنَ الْبَشَرِ، وَنَبَعَ الْمَۤاءُ مِنْ بَيْنِ اَصَابِعِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ كَالْكَوْثَرِ، وَاَنْطَقَ اللهُ لَهُ الضَّبَّ وَالظَّبْىَ وَالْجِذْعَ وَالزِّرَاعَ وَالْجَمَلَ وَالْجَبَلَ وَالْحَجَرَ وَالْمَدَرَ صَاحِبِ الْمِعْرَاجِ وَمَا زَاغَ الْبَصَرُ * سَيِّدِنَا وَشَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَسَلاَمٍ بِعَدَدِ كُلِّ الْحُرُوفِ الْمُتَشَكِّلَةِ فِى الْكَلِمَاتِ الْمُتَمَثِّلَةِ بِاِذْنِ الرَّحْمٰنِ فِى مَرَايَا تَمَوُّجَاتِ الْهَوَۤاءِ عِنْدَ قِرَاءَةِ كُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ الْقُرْاٰنِ مِنْ كُلِّ قَارِئٍ مِنْ اَوَّلِ النُّزُولِ اِلٰۤى اٰخِرِ الزَّمَانِ * وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا يَۤا اِلٰهَنَا بِكُلِّ صَلاَةٍ مِنْهَا.. اٰمِينَ * 1

Şah-ı Geylânî, Şah-ı Nakşibend, İmam-ı Gazâlî, İmam-ı Rabbânî gibi milyonlar münevver meyveler veriyor. Meşhudâtımızın tafsilâtını başka vakte tâlik edip, o mu'ciznümâ ve hidayet-edâya, bir kısım kat'î mu'cizâtına işaret eden bir salâvat getirmeliyiz. عَلٰى مَنْ اُنْزِلَ عَلَيْهِ الْفُرْقَانُ الْحَكِيمُ مِنَ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ * مِنَ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ * سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ بِعَدَدِ حَسَنَاتِ اُمَّتِهِ * عَلٰى مَنْ بَشَّرَ بِرِسَالَتِهِ التَّوْرٰيةُ وَاْلاِنْجِيلُ وَالزَّبُورُ * وَبَشَّرَ بِنُبُوَّتِهِ اْلاِرْهَاصَاتُ وَهَوَاتِفُ الْجِنِّ وَاَوْلِيَۤاءُ اْلاِنْسِ وَكَوَاهِنُ الْبَشَرِ * وَانْشَقَّ بِاِشَارَتِهِ الْقَمَرُ * سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَسَلاَمٍ بِعَدَدِ اَنْفَاسِ اُمَّتِهِ * عَلٰى مَنْ جَۤائَتْ لِدَعْوَتِهِ الشَّجَرُ، وَنَزَلَ سُرْعَةً بِدُعَۤائِهِ الْمَطَرُ، وَاَظَلَّتْهُ الْغَمَامَةُ مِنَ الْحَرِّ * وَشَبِعَ مِنْ صَاعٍ مِنْ طَعَامِهِ مِاٰۤتٌ مِنَ الْبَشَرِ، وَنَبَعَ الْمَۤاءُ مِنْ بَيْنِ اَصَابِعِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ كَالْكَوْثَرِ، وَاَنْطَقَ اللهُ لَهُ الضَّبَّ وَالظَّبْىَ وَالْجِذْعَ وَالزِّرَاعَ وَالْجَمَلَ وَالْجَبَلَ وَالْحَجَرَ وَالْمَدَرَ صَاحِبِ الْمِعْرَاجِ وَمَا زَاغَ الْبَصَرُ * سَيِّدِنَا وَشَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَسَلاَمٍ بِعَدَدِ كُلِّ الْحُرُوفِ الْمُتَشَكِّلَةِ فِى الْكَلِمَاتِ الْمُتَمَثِّلَةِ بِاِذْنِ الرَّحْمٰنِ فِى مَرَايَا تَمَوُّجَاتِ الْهَوَۤاءِ عِنْدَ قِرَاءَةِ كُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ الْقُرْاٰنِ مِنْ كُلِّ قَارِئٍ مِنْ اَوَّلِ النُّزُولِ اِلٰۤى اٰخِرِ الزَّمَانِ * وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا يَۤا اِلٰهَنَا بِكُلِّ صَلاَةٍ مِنْهَا.. اٰمِينَ * 1